بيئة عمل بدون حوادث أو إصابات
التزام راسخ بالسلامة المهنية
تمكنت لوبريف من الحفاظ على معدل الحوادث القابلة للتسجيل الإجمالي بنسبة صفر منذ عام 2020 دون حدوث إصابات مهدرة للوقت أو الحوادث التي تستدعي العلاج الطبي. وهذا يتماشى مع القيم الأساسية للشركة، والتي تولي اهتماماً خاصاً بسلامة الموظفين والعمليات التشغيلية. حيث بدأت الشركة رحلة لتعزيز السلامة من خلال تعاونها مع شركة "دوبونت" لضمان أفضل معايير السلامة والالتزام بأكثر من 20 عنصراً من عناصر السلامة. وقد أسفرت هذه الجهود عن تحقيق أكثر من 35 مليون ساعة عمل حتى مارس 2024 دون حدوث اصابات او حوادث قابلة للتسجيل في جميع مرافق لوبريف
سياسة البيئة والصحة والسلامة
تلتزم شركة لوبريف بإعطاء الأولوية لعدم وقوع الحوادث وضمان سلامة وصحة موظفينا والمجتمعات والبيئة. وهذا الالتزام متأصل في ثقافة شركتنا ويعتبر أساسيًا لنجاحنا. نحن نحقق ذلك من خلال تطبيق ممارسات الصحة والسلامة والبيئة بمعايير عالمية في مجالات حماية البيئة والصحة وسلامة العمليات والسلامة المهنية. هدفنا هو حماية رفاهية موظفينا ومقاولينا ومجتمعاتنا والبيئة.
تحدد سياسة الصحة والسلامة والبيئة الخاصة بنا الاتجاه الشامل لمنظمتنا بأكملها وتعمل بمثابة الأساس الذي يوجه جهودنا المستمرة والتقدم نحو تحسين الصحة والسلامة والبيئة. للوصول إلى النسخة الكاملة لسياسة البيئة والصحة والسلامة الخاصة بشركة لوبريف, يرجى النقر هنا
جائزة الرئيس للتميز من أرامكو السعودية
تم تكريم شركة لوبريف بست جوائز متتالية على مدى السنوات الأربع الماضية على جائزة الرئيس للتميز من أرامكو السعودية، على النحو أدناه:
جائزة عام 2021 لأفضل أداء في فئة الصحة والسلامة والبيئة، لتحقيق معدل صفر في عدد الحوادث القابلة للتسجيل في مرافق إنتاج لوبريف في ينبع وجدة.
جائزة عام 2021 للأكثر تحسنًا في فئة كثافة الطاقة.
جائزة التميز التشغيلي لعام 2022 للأكثر تحسنًا في فئة الصيانة والموثوقية.
جائزة الرئيس للتميز لعام 2023 لأفضل أداء في فئة السلامة.
جائزة الرئيس للتميز لعام 2024 لأفضل أداء في فئة السلامة.
جائزة الرئيس للتميز لعام 2024 لأفضل أداء في فئة الصيانة والموثوقية.
تصفح المزيد
نتخذ خطوات فعالة للحفاظ على المجتمعات التي نعمل بها واستكشاف طرق جديدة للحد من انبعاثاتنا.
نحن ملتزمون بمجموعة من برامج التوعية المجتمعية المستمرة التي تستهدف تعزيز إمكانات أفراد المجتمع في مجالات التعليم والصحة والتنمية الاقتصادية.